لهذا الصرح العلمي الكبير مشاعر خاصه في قلب كل شخص فينا
فلقد مر من هنا الجد والأب وجد الجد وها نحن نمر من نفس المكان
الذي قدم للوطن جنوداً مجندة في شتى الساحات والميادين
فلقد خرجت هذه المدرسة العريقة المعلم و الطبيب والمهندس
والطيار والمحامي والدكتور والإقتصادي
أنجبت الوزير والقاضي والكاتب والشاعر والفنان وجندياً يحمي حدود الأوطان
تخرجوا من هذه المدرسة وانتشروا في آرجاء المعمورة ليؤدوا رسالتهم في الحياه
لنستذكر جميعاً هؤلاء الرجال الرجال الذين مروا من هنا
فكلنا نعرف بعضهم
ولنستحضر درجتهم العلمية و مكانتهم الإجتماعية التي وصلوا إليها بسبب جدهم وإجتهادهم في طلب العلم والحرص على تحصيل كل حرف ممكن تعلمه في هذه المدرسة
ولنقتدي بهم ويكونوا قدوة حسنة بالنسبة لنا .